8 أبريل 2014
ذات مساء فى يوليو 2010 انقلبت حياة الفلسطيتى ناصر أبو اسعيد رأسا على عقب بعد أن قُتلت زوجته الشابة نعيمة أمام منزلهما خلال غارة إسرائيلية.
وفى العام التالى أُصيب ثلاثة من أبنائه فى غارة إسرائيلية أخرى، وهُدم منزله القريب من حدود غزة مع إسرائيل.