بيانات صحفية
20 أكتوبر 2001 |المرجع 56/2001
رابط مختصر:
منذ فجر يوم الخميس 18\10\2001، اعتقلت الشرطة الفلسطينية عددا من المواطنين على ما يبدو على خلفية انتمائهم للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ومن بين المعتقلين الدكتور رباح مهنا، عضو المكتب السياسي للجبهة ورئيس مجلس إدارة اتحاد لجان العمل الصحي والمحامي يونس الجرو عضو اللجنة المركزية للجبهة.
ما يثير خشية مركز الميزان لحقوق الإنسان أن تكون الاعتقالات قد تمت دون اتباع للإجراءات القانونية ولاسيما استنادها إلى مذكرة توقيف من النائب العام وينظر مركز الميزان لحقوق الإنسان بقلق شديد لقيام الشرطة الفلسطينية بالاعتقال على خلفية الرأي أو المعتقد السياسي، لاسيما في ظل عدم توجيه لائحة اتهام، الأمر الذي يمثل حقا طبيعيا للأفراد بموجب القوانين الفلسطينية.
وعليه فإن مركز الميزان يطالب بالإفراج الفوري عن المعتقلين، ويدعو إلى ضرورة احتكام الجميع لسلطة القانون مؤكدا على ضرورة احترامها بما يكفل للأشخاص حرية تعبيرهم عن رأيهم السياسي ضمن إطار القانون.
انتهى
سلطات الاحتلال تتخذ إجراءات تعسفية جديدة بحق المعتقل الدكتور حسام أبو صفية، الميزان يستنكر ويُطالب بالإفراج الفوري عنه وحماية الطواقم الطبية
الميزان يستنكر بشدة استمرار وفاة معتقلين فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية ويُحمل دولة الاحتلال المسؤولية ويطالب بالإسراع في محاسبة مقترفي جريمة الإبادة الجماعية
جريمة الإهمال الطبي تعصف بالمعتقلين الفلسطينيين في ظل انتشار الأوبئة والأمراض الجلدية في السجون والمعتقلات الإسرائيلية
مركز الميزان يصدر تقريراً بعنوان: العمال الفلسطينيون ضحايا الانتقام والثأر
العمال الفلسطينيون ضحايا الانتقام والثأر